لغز تصفية أحمد عزوزي لا يزال غامضا
المصدر : رمضان بنسعدون
تعرض أحمد عزوزي في العام 1974 للإحراق داخل هذا المبنى و الذي كان يشتغل فيه صاحب مقهى النصر و بيْع البنزين فأصبح ذات يوم من العام المذكور أعلاه جثة مُتفحمة بعد تعرضه للحرق عن طريق صب البنزين عليه من قبل أشخاص تظاهروا التزود بالبنزين من محطته .. و لم تكشف حتى اللحظة ملابسات و تداعيات الجريمة التي لحقت بأحمد عزوزي و لا زالت موته هيتشكوكية بدون أن يعرف خيطها الناظم حتى اللحظة لتبقى مجهولة الأسباب و الداواعي ..
****************************
قيل كذلك
السلام عليكم يا أبناء القرية الصغيرة التي قد وقعت فيها مايفوق أربعة جرائم منهم صاحب محطة الوقود ، وإبراهيم ومعمر البهالي والعزاوي والقدوري المتوفي بجانب مدرسة أولاد قدور كل هذه الجرائم التي وقعت في هذه القرية الصغيرة لحد الآن لم يقبض على مرتكبيها رغم أن من قديم الزمان وهذه القرية الصغيرة فيها إدارة الأمن الوطني والدرك الملكي وهاتين الإدارتين بونيتا من طرف المستعمر الفرنسي فرحمهم الله في هذه الليلة المباركة وهذا الشهر العظيم
أحمد عزوزي هو أب عزي الذين كانوا يستغلون مقهى النصر و محطة البنزين في السبعينات